كان هناك شابه عمرها 15 سنه كانت تتحدث مع زميلتها بالهاتف وقالت وش رايك تجين عندي بجون كل البنات عندي ذهبت البنت الا امها واستاذنت من امها ووافقت امها
ومرتها زميلتها مع شاب في العشرينات سالتها من هاذا الشاب فقالت اخي ووصلو الا القه وطرقت
صاحبة السوء باب الشقه افتح الباب ورأت معلمتها قالت الشابه المسكينه
لا هذا ليس البيت قالت صاحبت السوء بلى هذا هو البيت ودخلت الشابه ورات 11 شاب والمعلم
متعري ان يعرونها رفضت واعطها ابره مخده وفعلو فيها الفاحشه التي نهى عنها الرحمان وحينما استيقضت وراته يرون صورها وحن اذن ذهب بها اد الشباب اد المستشفيات وحصل لها مرض الايدز الخطير
والان هي فسجن لااحد يعرف عنها شي